خالد الكندي

لم أستغرب همته النَّحوية العالية، في جمع الحديث إلى القديم، من مناهج البحث ومذاهب الرأي ونظريات الضبط وآليات التطبيق، ولكنني استطرفت كثيرا موهبته الفنية الروائية ونشاطه المجتمعي التعليمي؛ إذ أسفرت تلك الموهبة عن إبداع عماني أصيل، وهذا النشاط عن نقد توجيهي بناء. قلت له مرة أثني على ما حصَّله في مدة قصيرة من إنجاز كبير: صدق من قال: “العلمُ كِندي”ØŒ فقال مُتملِّحًا مُتحرِّجًا من ثنائي التحرجَ العمانيَّ المعروف: هو اليوم هندي، أخي الحبيب الدكتور خالد الكندي.

Related posts

Leave a Comment